
وتشتهر شركة “42 ويست” في الغالب بعملها مع مشاهير صناعة السينما، ولكنها أبلغت وزارة العدل الأميركية الأسبوع الماضي بأنها سوف تعمل مع وزارة السياحة في بتسوانا.
وأظهرت وثائق أن الشركة سوف تحصل على 125 ألف دولار لتطوير نقاط تحدث وخطة اتصالات.
ولكن هذا يضع الشركة في موقف غير ملائم. فقضية صيد الفيلة شائكة، لاسيما في هوليوود.
وكان نشطاء من المشاهير انتقدوا قتل الفيلة لأغراض الرياضة.